اصدقاء فى طاعة الله
اصدقاء فى طاعة الله
اصدقاء فى طاعة الله
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اصدقاء فى طاعة الله


 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 راديو القران الكريم    االلهم أغفر لنا

Its not working with your browser

بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
مواضيع مماثلة
المواضيع الأخيرة
» الكوخ المحترق
الان يجب ان اتوقف Emptyالأحد مايو 13, 2012 3:25 pm من طرف هبه الاخضر

» اـلــــــصـــــــــــــداقة
الان يجب ان اتوقف Emptyالأحد مايو 13, 2012 3:22 pm من طرف هبه الاخضر

» كلمات جميلة عن الصداقة
الان يجب ان اتوقف Emptyالأحد مايو 13, 2012 3:10 pm من طرف هبه الاخضر

» كاس لبن قصة حقيقية
الان يجب ان اتوقف Emptyالأحد مايو 13, 2012 2:58 pm من طرف هبه الاخضر

» دة كلام مش معقول
الان يجب ان اتوقف Emptyالسبت أغسطس 27, 2011 2:17 am من طرف miss.latefa gareb

» قالوا عن الحب
الان يجب ان اتوقف Emptyالإثنين يونيو 20, 2011 8:00 pm من طرف miss.latefa gareb

» صلاتى هى حياتى
الان يجب ان اتوقف Emptyالإثنين يونيو 20, 2011 7:54 pm من طرف miss.latefa gareb

» الحيـــــــــــاة أوراق
الان يجب ان اتوقف Emptyالإثنين يونيو 20, 2011 7:51 pm من طرف miss.latefa gareb

» كلمات رقيقة تلامس القلب .. فهل تجد لها نصيب من قلبك
الان يجب ان اتوقف Emptyالإثنين يونيو 20, 2011 7:48 pm من طرف miss.latefa gareb

ازرار التصفُّح
 البوابة
 الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 بحـث
منتدى
التبادل الاعلاني

 

 الان يجب ان اتوقف

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
miss. dalia sobhy
Admin
miss. dalia sobhy


عدد المساهمات : 189
تاريخ التسجيل : 04/11/2010
الموقع : https://elwehda1.ahlamontada.com

الان يجب ان اتوقف Empty
مُساهمةموضوع: الان يجب ان اتوقف   الان يجب ان اتوقف Emptyالسبت يناير 22, 2011 6:03 pm






الآن يجب أن أتوق


***************



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]



يُروَى أن مَلِكاً أراد أن يكافئ أحد رعاياه ذات يوم، فناداه، ثم قال له:
لقد كانت خدماتك للمملكة جليلة، وتنمّ عن إخلاص ووطنية كبيرين، ولقد أحببت أن أكافئك بما لم أكافئ به شخصاً غيرك، ومكافأتي لك ستكون استثنائية.. قف خارج حدود القصر واتّجه يميناً؛ حيث الأرض المملوكة للدولة، ثم امضِ ما شاء لك أن تمضي، وحيثما...
تتوقف فكلّ الأرض التي قطعتها مشياً هي مِلك لك، لا ينازعك فيها أحد.


خرج الرجل سعيداً بتلك العطيّة التي منحه إياها الملك، ثم بدأ في المُضِيّ حيث أملاكه الموعودة.. أخذ يقطع الأمتار عدْواً تارة ومشياً تارة أخرى، يجلس هُنَيْهة ليستريح؛ لكنه يتذكّر أن لحظات الراحة ربما تُضيع عليه أمتاراً إضافية يمكن أن يُضيفها إلى ممتلكاته؛ فيقوم متغلّباً على إرهاقه؛ متشبّثاً بأحلام الثراء التي تتحول إلى حقيقة كلما خطا خطوة أخرى إلى الأمام.


دَنَت الشمس من المغيب، وبدت معالم المدينة في الغياب أمام ناظريه، وبدأ جسده المُنهك في الصراخ طلباً للراحة والهدوء؛ لكنه كلما أراد أن يستريح، تذكّر أن الغد به مُتّسع من الوقت للراحة، وأن تلك اللحظات هي فُرصته الذهبية التي لا يجب أن يُضيعها في القعود والسكون.


غابت الشمس، ولا يزال صاحبنا يمضي مترنحاً، وقد بدأت معدته الخالية في تذكيره بحاجتها إلى مطعم ومشرب، وهي التي لم تذُق طعمهما منذ الصباح الباكر؛ لكنه أكمل سيره؛ فما أهمية أن يجلس ليأكل ويشرب الآن مُضيّعاً جزءاً من ممتلكاته؟ هكذا بات يحسبها.. إن لحظة الراحة والطعام والشراب باتت تساوي الكثير من المال؛ فليمضِ إلى منتهى جُهده وبعدها فليُرِح الجسد المُنهك.


وباتت الأمتار يجُرّ بعضها بعضاً، والمسافات تتّسع، وكلما اتّسعت بدا الرجل شرِهاً في إضافة المزيد.. ولأن نواميس الأشياء هي الثابتة؛ فقد سقط الرجل من شدّة الجوع والعطش والتعب، ليُدرك حينها أن رجوعه إلى المملكة بات أمراً صعباً؛ إن لم يكن مستحيلاً، ويحتاج إلى جهد ومشقّة يَلِيقان برجل في قمّة نشاطه، لا بشخص مُنهك القوى.


لقد جرى وراء طموحه؛ فلم يتسنَّ له أن يُعِدّ العُدّة لتلك الرحلة، ولم يحمل من الزاد إلا القليل، وطغى حُلمه عليه؛ فلم ينتبّه إلى خط سيره، أو يضع خطة لكيفية رجوعه إلى المملكة ثانية.


وللمرة الأولى شَعَر الرجل بحجم المأزق الذي وضع نفسه فيه، شَعَر بأن نهاية جميع الأحلام باتت قريبة؛ لكنها -يا للفاجعة- نهاية مريرة لم يتوقعها.


الآن يجب أن أتوقف.. لماذا لم أقُلها في الوقت المناسب؟ لماذا؟ هكذا ردّد في ألم وحسرة، قبل أن ينظر إلى الأرض التي قطعها في سيره، والتي باتت ملكاً خالصاً له، ثم ابتسم في أسى قبل أن يُغمض عينيه إلى الأبد.


هل تُذَكّركم هذه القصة بشيء يا أصدقائي؟ هل يرى فيها أحدكم جزءاً من حياته، وبعضاً من سلوكه وأفكاره؟



أنيس منصور يُذهلنا بحقيقة مريرة عندما يقول "في معركة البحث عن لقمة العيش، ننسى في كثير من الأحيان: لماذا نعيش".


في ركضنا المتواصل من أجل جني أمتار إضافية في رصيدنا البنكي، والجلوس خلف مِقوَد السيارة التي حلمنا بها، والعمل من الصباح الباكر إلى المساء الداكن قبل أن نسقط في غيبوبة تؤهّل أجسادنا للدوران في الدائرة من جديد، ننسى لماذا نعيش.. ننسى في زحمة الدوران في الدائرة التي صنعناها بأنفسنا أن نسأل السؤال المهم: متى يجب أن أتوقف، لأعيش؟


متى يجب أن أقول "أحبك" لزوجتي وأمي وأبي وجميع من أحبهم؟ متى أصطحب أبنائي ضارباً عرض الحائط بروتين الحياة المعهود، وأغلق هاتفي وأستمتع معهم بالحياة؟


متى يجب أن أجلس مع روحي لاستعادتها؛ فاقرأ تلك الكتب التي ألقيتها حتى يحين وقت مناسب، وأقوم بالرحلة التي أجّلْتُها لعدم سماح الظروف؛ مؤكداً لنفسي والآخرين بأن الوقت المناسب لأن أعيش مستمتعاً هو الوقت الراهن.


ليس هناك تضارُب بين أن أعرق صباحاً وأستمتع ليلاً.. أن أعمل وأكافح وفي الوقت نفسه أستمتع بحياتي، وأعيشها دون تأجيل للحظات الجميلة السعيدة.


إن الحياة ليست بروفة لحياة أخرى، وانسلالها من بين أيدينا؛ يعني بأن أعمارنا تضيع، وتذهب سدى..


والذكي فقط، هو من يمتلك القدرة -أمام إغراء المادة وطغيانها- أن يكبح زمام رغباته قائلاً بصرامة: الآن يجب أن أتوقف


الان يجب ان اتوقف 883904












عدل سابقا من قبل miss. dalia sobhy في الإثنين أبريل 04, 2011 8:21 am عدل 1 مرات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://elwehda1.ahlamontada.com
miss.latefa gareb

miss.latefa gareb


عدد المساهمات : 30
تاريخ التسجيل : 03/03/2011
العمر : 39

الان يجب ان اتوقف Empty
مُساهمةموضوع: رد: الان يجب ان اتوقف   الان يجب ان اتوقف Emptyالجمعة أبريل 01, 2011 12:48 am

الان يجب ان اتوقف M5znk-00ad468aaa
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
هبه الاخضر




عدد المساهمات : 87
تاريخ التسجيل : 06/12/2010
العمر : 36

الان يجب ان اتوقف Empty
مُساهمةموضوع: بالفعل يا صديقتى دودو من فترة وبدأت أقول لنفسى    الان يجب ان اتوقف Emptyالجمعة أبريل 01, 2011 9:44 am

بالفعل يا صديقتى دودو من فترة وبدأت أقول لنفسى
يجب ان اتوقف
وتمنيت شيئان عندها
اما ان تتوقف دقات قلبى وينتهى بى العمر فى تلك اللحظة
وأما ان يتوقف القلب عن ذلك الاحساس المعهود
(الحب)
ولكن فى الحقيقة ادركت شيئا مهم
ان كل ما تمنيت لم يكن بيدى ولكنه كان بيدى الرحمن
وعلى ان ادعوه ليستجيب لى
واخذت افكر فى شئ اتمناه ولكن بيدى ان انفذه
اسفه للاطالة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الان يجب ان اتوقف
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ماذا تقول لمن يخطر على بالك الان ؟؟

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اصدقاء فى طاعة الله :: قضايا العصر-
انتقل الى: